قراءة الشارع السياسي لأهم ما جاء في الصحف والمواقع فيما يخص شأن الخليجي وأهم الاتجاهات خلال اليوم الخميس 16 أبريل 2020
الكويت اتجهت الأخبار لإبراز مستجدات فيروس كورونا بالكويت إبراز الإحصائيات الأخيرة للمصابين ، وإبراز أدوار الحكومة وإتخاذ الإجراءات حد من الانتشار والحفاظ على الاقتصاد من السقوط ، كما سلطت الصحف الضوء على تقديم الكويت خصما على منتجاتها البترولية، وسلطت الصحف الضوء على على اقتراح الكويت بإنشاء شبكة أمن غذائية متكاملة خليجية موحدة وإليكم أهم الأخبار: 119 إصابة جديدة بكورونا في الكويت Dostor أعلنت وزارة الصحة الكويتية، اليوم الخميس، عن تسجيل 119 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 1524 حالة.كما أعلن وزير الصحة الكويتي الشيخ الدكتور باسل الصباح، صباح اليوم، عن شفاء 19 حالة جديدة من المصابين بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19ليرتفع بذلك عدد الحالات التي تعافت وتماثلت للشفاء في البلاد إلى 225 حالة.وأوضح “الصباح” أن التحاليل والفحوصات المخبرية والإشعاعية، أثبتت شفاء الحالات المصابة من فيروس كورونا، مشيرا إلى أنه سيتم نقل تلك الحالات إلى الجناح التأهيلي في المستشفى المخصص لاستقبال المصابين بالفيروس، تمهيدا لخروجهم من المستشفى خلال اليومين المقبلين. الكويت وقطر تقدمان خصما كبيرا على نفطهما Maghress كشفت ثلاثة مصادر تجارية، اليوم الخميس، أن شركة قطر للبترول” قدمت خصما كبيرا لشحنتين من النفط الخام، وذلك في وقت هبطت فيه أسعار الخام في الأسواق إلى مستويات متدنية. وقالت المصادر، إن “قطر للبترول” باعت شحنتين من خام الشاهين تحميل يونيو المقبل بمتوسط خصم40 دولار للبرميل عن الأسعار المعروضة لخام دبي وقطر ليست الدولة الوحيدة التي تقدم خصومات على نفطها، حيث أظهرت وثيقة أن الكويت خفضت سعر بيع نفطها لعملاء في آسيا.وحددت الكويت سعر خام التصدير الكويتي لشهر مايو المقبل عند 7.80 دولار للبرميل، دون متوسط الأسعار المعروضة لخامي عمان ويعني ذلك أن الكويت خفضت سعر الخام بواقع 3.15 دولار للبرميل عن الشهر السابق.وجاءت خطوة قطر والكويت بعد أن خفضت السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، أسعار البيع لآسيا في مايو المقبل.وتتعرض أسواق النفط لضغوطات بسبب تراجع الطلب على النفط جراء جائحة كورونا، والإجراءات التي اتخذتها الدول لوقف انتشار الفيروس. الكويت: 10 آلاف عامل مخالف استفادوا من مبادرة غادر بأمان Dostor كشفت وزارة الداخلية الكويتية، عن أن نحو 10 آلاف عامل مخالف، استفادوا من مبادرة (غادر بأمان) حتى يوم أمس، دون دفع الغرامات المالية المستحقة عليهم، مع توفير تذاكر طيران مجانية.وقال مصدر أمني – في تصريح صحفي اليوم الخميس – إنه من بين هؤلاء المخالفين لقانون الإقامة، من غادر فعليا إلى موطنه، بينما لا يزال باقي المخالفين في مقار الإيواء، في انتظار تجهيز طائرات لسفرهم إلى موطنهم.ولفت المصدر إلى أنه سيتم استقبال جميع المخالفين من مختلف الجنسيات في مقار استقبال المخالفين بمنطقة الفروانية، فضلًا عن مقر جليب الشيوخ.وكان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشئون مجلس الوزراء وزير الداخلية الكويتي أنس الصالح، قد أصدر قرارا آخر مارس الماضي، بإطلاق مبادرة (غادر بأمان)، التي تسمح للمخالفين من جميع الجنسيات بمغادرة البلاد حتى نهاية الشهر الجاري، دون تحميلهم أية غرامات أو تذاكر السفر. ما هي الخيارات التي ستلجأ لها الكويت لتمويل عجز الميزانية؟ Alarabiya تدرس الحكومة في الكويت خيارات عدة لتمويل عجز الميزانية، في ظل غياب قانون يسمح لها بالاقتراض من الأسواق. وكانت الحكومة قد أحالت قانون الدين العام إلى مجلس الأمة، إلا أن رئيس المجلس مرزوق الغانم وصف المشروع بأنه معيب في موضوعه وتوقيته، داعيا الحكومة لسحبه. وأشار إلى أن فرصة تمرير القانون بالمجلس تكاد تكون معدومة. وتسري معلومات عن احتمال لجوء الحكومة إلى الاقتراض من صندوق الأجيال القادمة، للمرة الأولى منذ التسعينات، أو وقف التحويلات إلى الصندوق، أو قيام صندوق الأجيال القادمة بشراء أصول من صندوق الاحتياطي العام لتوفير سيولة للحكومة. يشار إلى أن الحكومة الكويتية شكلت لجنة لدراسة التداعيات الاقتصادية ومواجهة الآثار الاقتصادية للأزمة برئاسة محافظ البنك المركزي الدكتور محمد الهاشل. التعاون الخليجي يوافق على اقتراح الكويت بإنشاء شبكة أمن غذائي موحد Dostor وافقت دول مجلس التعاون الخليجي، اليوم الخميس، على اقتراح الكويت بإنشاء شبكة أمن غذائية متكاملة خليجية موحدة؛ لتحقيق الأمن الغذائي النسبي لدول المنظومة، بتكليف الأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالدراسة الفنية.وقالت وزارة التجارة والصناعة الكويتية -في بيان صحفي- إن وزير التجارة والصناعة الكويتي خالد الروضان، شارك اليوم في الاجتماع الاستثنائي الثاني، عبر تقنية الاتصال المرئي بين وزراء التجارة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية؛ لاستعراض الجهود المبذولة في دول المجلس، للتصدي لداعيات وآثار جائحة كورونا المستجد (كوفيد 19).وأضافت (التجارة) الكويتية أن الوزراء المعنيين بحثوا أيضا الآثار الاقتصادية لوباء فيروس كورونا المستجد على دول الخليج، ومناقشة الأمن الغذائي؛ مشيرة إلى أن هناك اجتماعات تنسيقية دورية بين وزراء التجارة، لضمان تدفق السلع بين مجلس التعاون وحل أي عوائق تواجهها. السعودية : اتجهت الأخبار إلى إبراز أخر الإحصائيات لانتشار كورونا في البلاد والإجراءات التي تثوم بها السلطة للحد الانتشار، كما سلطت الضوء على محاولات السعودية في المحافظة على اقتصادها وكان من أبرز تصدير سندات ب7 مليارات دولار، وإليكم أهم العناوين : السعودية تصدر سندات بـ7مليارات دولار Al-seyassah أعلنت وزارة المالية السعودية من خلال المركز الوطني لإدارة الدين عن الانتهاء من استقبال طلبات المستثمرين على إصدارها الدولي السابع للسندات ضمن برنامج حكومة المملكة العربية السعودية الدولي لإصدار أدوات الدين. ووصل المجموع الكلي لطلبات الاكتتاب أكثر من 54 مليار دولار وتجاوزت نسبة التغطية أكثر من سبعة أضعاف إجمالي الإصدار. وقد بلغ إجمالي الطرح 7 مليارات دولار ما يعادل25 مليار ريال مقسمة على 3 شرائح: الأولى تمثل 2.5 دولار ما يعادل 9.37 مليار ريال لسندات 5 سنوات استحقاق العام 2025والشريحة الثانية نحو 1.5مليار دولار 5.62 مليار ريال لسندات 10 سنوات استحقاق العام 2030، والشريحة الثالثة 3 مليارات دولار 11.25 مليار ريال سعودي لسندات 40 سنة . اجتماع استثنائي آخر لمجموعة العشرين برئاسة السعودية Alarabiya توصلت مجموعة العشرين بقيادة السعودية، إلى اتفاق يقضي بتأجيل سداد الدول الأكثر فقرا للديون المستحقة عليها لمدة عام كامل، ودون أي شروط. ونجحت السعودية بعقد اجتماع استثنائي آخر ضمن رئاستها لمجموعة العشرين، منذ تفشي كورونا. فبعد الاجتماع الذي دعت إليه المملكة للتصدي لأزمة النفط، يأتي اجتماع وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية في مجموعة العشرين، لمساعدة الدول الأكثر فقرا من خلال تجميد مستحقاتها من الديون لمدة عام ودون أي شروط، المطلوب من هذه الدول فقط التواصل مع صندوق النقد الدولي. ورحبت مديرة صندوق النقد الدولي ورئيس البنك الدولي بهذه المبادرة لمساعدة الدول الأكثر فقراً والتي فاقمت كورونا من تحدياتها. ومن المقرر أن تستفيد 76 دولة تحت مظلة المؤسسة الدولية للتنمية التابعة للبنك الدولي من هذه المبادرة، علماً أن الديون المستحقة عليها هذا العام وحده تتجاوز الـ50 مليار دولار. ودعت مجموعة العشرين أيضا القطاع الخاص إلى المساهمة…